ربما تتحكم بعض الظروف الاجتماعية او الاقتصادية او الثقافية والي حد ما في حياة الطفل محدثة بعض الاختلاف ويتباين هذا الاختلاف بالتالي من بئية الي اخري ولكن تظل رغم ذلك حقائق ثابته هي ماتمثلة هذه الطفولة من براءة وصدق ونقاء وعذوبة ... عذبة انت كالطفولة ..... كابتسام الوليد ليس هنالك ارق من لمسة الطفل ولا من ضحكته وحتي بكائة وزعله وخصامة فيهما ما لا يوصف من المعاني
لهذا وفي كل الظروف يكون الطفل محورا اساسيا للام والاب والجده والاخ والقريب والبعيد الكل يغذي مشاعر الحب ينميها في الطفل ويكبر معه هذا الحب الكبير
ولكن وكما قلنا ولظروف ما ربما يضمر او يقل ان لم نقل يتلاشي هذا الحب الكبير الذي تعذيه الام او الاب او الجده او الاقرباء قد تحل الداده او الروضه ما كان يشغله بعض روافد هذا الحب الكبير .. انشغال الام والاب لظروف العمل غياب الحبوبه للظروف المعيشية وخروج الابناء من دائرة البيت الكبير .اذا اصبح لدينا حبا اخر .
البعض منا ربما قد حظي بالحب الكبير والبعض الاخر ربما حظي بالحب الاخر مع الاخذ في الاعتبار الفئة التي لا نالت هذا ولا ذاك
تري ما هو تأثير الحب الكبير او الحب الاخر علينا وبعد ان كبرنا
دعوة للنقاش
؟؟