من بعض عاداتنا في الجريف شرق

الشفيع الجزولى كتب:

أخونا الهميم حسن
طوّلت عليك شوية المرّة دى ، وشايف الناس إنكبت فى حاجات تانية . والله كنت داير
أستاذ الخدر ما ينقطع من البوست ده وغايتو بعد كم يوم أبو مصعب بجى ، نشوف رايو

قلت: الارض والبناء ومستلزماته هما العامودين الاساسين لاستمرار اواختفاء هذه العاده اظن متفق
معنا في هذه النقطه اوكي
أنا متفق معاك ، بس أنا دايما بحاول النظر لأى موضوع من كل الجنبات. ولو أى موضوع عندو عدة جنبات معناهو ، بالضرورة كل جنبة تكون ليها تأثير. والتاثير ده قد يكون إيجابى و قد يكون سلبي . فالتقييم النهائى ببقى زى ما تقول تفكيك وتركيب ، طرح وجمع ، ثم من بعد تقييم المحصلة.
خالص الود

الاستاذ الشفيع اسعد الله اوقاتك


كلامك في محله ونشوف الجوانب الاخرى من الاغتراب وانا اضيف التعليم والجامعه بمعنى انو البنت

تفكر في العرس بعد التخرج من الجامعه وهذا لديه تاثير , ايظا قلة زواج الاهل تغطية القدح وغيرها من

المستحدثات التي ظهرا اخيرا ..

لكن ياستاذ الشفيع في بعض من ردودك ذكرت انو نطور هذه العاده ونجعلها تواكب العصر يعني نعولمها

فلوتكرمت تكلمنا شويه عن هذه الطريقه وايظا باقي المتداخلين .

وفي انتظار ابو مصعب عشان يدلوا بدلوه

ارق تحيه

كم أنتم رائعين أعزائي الكرام، لكم التحية والتقدير،


قبل التعليق على المداولات في هذا الباب. حبذا لو كل منا
طرح الموضوع لأهله ليدلوا بدولهم و أخص بذلك أمهاتنا و زوجاتنا و أخواتنا و بناتنا.
فحتى الآن لم نسمع رأي من الجنس الآخر.


أود أن أحكي لكم بعد النمازج التي عايشتها:





** أحد الأخوة المقيمين معنا بالرياض. إشترى (شنطته) و ذهب
جاهزاً للزواج. قابلته في إجازتي و سألته مالك حايم لغاية دي الوقت؟ ماليقيت نصفك
الآخر و الا شنو الحكاية!! قال لي الحكاية ببساطة كل ما أمشي لناس وحتى الآن أربعة
، إقولو لي و الله ما عندنا بيت. إذا عندك بيت مرحب. و أنا والله بيتنا مساحة أبني
فيها حمام مافي. والآن بفتش على البيت قبل البنت.





** مثال آخر. إحدى الآخوات ذكرت لي بأن تقدم لها ابن
الجيران من الأهل طالباً يد بنتها. فقالت و الله يا أخوي نحنا ما بنلقى أحسن منك. لكن
لا إنت و لا نحن عندنا بيت. العين بصيرة و الحيلة قليلة. علشان كده نصيحتي ليك شوف
ليك ناس عندهم بيت. و نحن كمان خلي جينا واحد عنده بيت.





** وجدت الآن في الجريف ومن أهل الجريف من تزوجت و إستأجرت
منزلاً لعش الزوجية. ملحوظة: الزوجة عاملة. (لكن ما عارف إن كانت قلة حيلة أم جرأة
إمرأه أو ثقافة دناقلة !!)





أرجو قراءة طرح أخونا حسن شمس الدين مرة أخرى و مشاركات
الأخوة في بابه. حبذا كما ذكرت لو طبع و تم مناقشته مع من حولنا داخل الأسرة
الصغيرة والكبيرة. وذلك لعدم إمكانية الكثير من الدخول للنت أو لم يفكروا فيه. و ربما
يحفزهم ذلك للمشاركة في المنتدى. حاولت أن أنسخ أهم المقاطع في ما طرح من وجهة
نظري.


كما أرجوكم إخوتي أعضاء المنتدى بطرح هذا الموضوع لمن
تعرفوه من مواطني الجريف الدارسين والدارسات لعلم الإجتماع فإنه مادة دسمة لهم. وتلك
الرؤى التي طرحت في هذا البوست ستاعدهكم كثيراً. و سأعود لاحقــاً


عمر حسن حمزة


---------------------------------------------------------------------------------------



الاخوه
الاعزاء سلام من الله عليكم



جريفنا الحبيبه تضم بعض العادات منها الايجابيه الجميله
ومنها السلبيه السيئه ونتمى ان نناقش هذه
العادات بموضوعيه ونظره شموليه





من العادات الموجوده في الجريف شرق دون اغلبية مناطق السودان
وخاصة في الزواج وتكوين الاسره ان والد البنت ( العروس) يشيد بيت الزوجيه بكامل
مجاميعه من بناة وفرش وكهرباء ومياه .اما اخونا عريس الغفله ماعليه الا ان ياتي بمستلزمات العرس من
ماكل وملبس ( الشيله) وبعض من مصروفات ( المهر او المال وغالبا لايسوى شئ مقابل مايخسره
ابو العروس المنكوب هذا على مستوى الاسر المتوسطه اما بالنسبه للاسر الميسورة
الوضع ( المرطبين او المرتاحين ) فيكاد لايزكر مقابل مايخسره اهل البنت اي خسارة
العريس اللهم الا تورطه بهذه العرسه... الاسر الفقيره الوضع صعب شويه لو لا
التكافل الاجتماعي والانساني في الجريف
( الناس تاتي بالطوب وناس تبني- نفير يعني )


هذه العاده موجوده من زمان والطريف ان العريس يمكث في البيت لحين
يشتري ارض ويبنيها ولو عنده بنت في سن زواج يزوجها في البيت ويتخارج هو دا اخف
قدرا اما البعض يظل للابد وياويلك لو لمحتله بالخروج تسمع كلام تحلف اتقول ابوه ( العريس ) بناه معاكم ..


نقطه ثانيه من السلبيات اصبحن بعض الفتيات ذات الاسر الفقيره
يرفضنه الزواج بحجج الدراسه او اي اسباب اخرى تفاديا ان لا تحرج اسرتها وتقلل من
شانهم لانها عارفه البئر وغطاه او يتم تتفيش العريس باطالة فترة الخطوبه لانهم ماعندهم
بيت .. ايظا هنالك جراة من الاسره عندما ياتي عريس للبنت يسالوه اولا عندك بيت ولا
تلحق الباص وبعض الفتيات عنسن لان اي احد لبس لديه امكانيه ما حيتقدم لخطبتها .اضف
الى ذلك ان بعض الشباب من خارج الجريف بتشجعوا ويتزوجون من الجريف مع العلم ان هذه
العاده تمخضت اصلا ان العريس والعروس كلهم اهل يعني في نطاق حرم الجريف وان زمان
الاراضي واسعه والحياة بسيطه ..





فهل اصبحت البنت في الجريف عبأ على الاسره منذو ولادتها وحتى
زواجها بسبب التكاليف العاليه ومتطلباتها الخاصه التي لابد ان تلبى .ام هذه العاده تعتبر احترام واهتمام من اسرة البنت وان تكون
تحت رعايتهم وفرش كفوف الراحه في فترة عروسه اي سنه اولى زواج وحتى تضع مولودها
الاول وتعليمها كيفية العنايه به . ام تقليل بشانها حينما يجد الزوج بيت الزوجيه جاهز
من مجاميعه وبالتالي يكون ماشقى وماتعب في التاسيس ويمكن ان يطلق بالساهل ويدور
على اخرى جاهزه وهكذا دون خسائر ماديه تذكر





فهل ياترى عصرنا الحالي وزمن السرعه والانترنت يتوافق مع هذه
العاده ومع العلم الاولاد والبنات فكرهم اتغير في الارتباط والزواج والعالم اصبح
قريه صغيره يعني ماتستعد ان ياتي ولدك او بنتك بشخص من دوله غربيه او عربيه او
اسوء الفروض من اقصى ولايات السودان





نتمنى من الجميع ان يدلوا بارائهم ومقترحاتهم
مع التحيه حسن








أجزاء
من مشاركات الإخوة:





1/ النمط الهندسى فى البناء الأفقى للمنازل يجعل
المساحة المتاحة لا تكفى الأسرة.
2/ تكدس اطفال بنات الأسرة
فى مساحة ضيقة يؤدى إلى زيادة المشاكل التربوية والصحية.
3 / فتور العلاقة الحميمة [
المودة والرحمة] بين الزوجين حيث يهرب الزوج الى النادى او الشلة صالحة كانت ام
طالحة.
4/ إنعدام شروط الخلوة
الشرعية أحيانا بسبب كبر الأطفال او موجات الضيوف طويلة المدى حيث تؤدى الى زعزعة
إستقرار الحياة الزوجية وجنوح سفينة الزواج إلى شاطئ أبغض الحلال.


5/ تعرض
الزوج احيانا إلى [ لحسة نفسية ] حيث يشعر بأنه يملك فردة شنب واحدة والفردة
الأخرى تملكها وزارة الداخلية - زوجته


(خضر حسن)





تخيل يا حسن لو كل زول فينا لازم عشان يعرس يقوم يجهز البيت والفرش
والحاجات القلت بقوم بيها أبو العروس .. تخيل لو دا كان لا زم يحصل
..
شوف بعد كم سنة الواحد
بعرس ؟؟
شوف نسبة الفساد الممكن
تحصل في البلد بسبب التجهيز والزي منه ؟؟
شوف نسبة العنوسة بين
الفتوات في الحلة ؟؟
شوف وشوف شوف ؟؟


(ود سنقد)





تعرف اكثر مايعيق الزواج فى زمننا هذا ويؤرق مضجع الشباب (المنزل
وتاسيسه)
واهلنا ناس الجريف
عملوا على حل هذه المعضله بان يساهم والد العروس بالبيت ومستلزماته
(من شرك الفار الى الدجتل)
وهذه بادره طيبه من
والد العروس وتدل على تقديره لبنته
وايضا تساعد على تقليل
العنوسه بنسبه كبيره
مقابل ان يفى العريس
بباقى مستلزمات العرس (شيله وعزومه وطرب ووووالخ) وفى تقديرى الشخصى تكاتف وتلاحم
جميل من الطرفين


(تسالية)





علينا بقدر المستطاع أن نحافظ على هذه العادة النبيلة التي تحدث عن
عظمة أخلاق الجريف. ودعوة للتعاضد و التراحم و لتكن النية خالصة مخلصة عند
المساهمة في هذا للفوز بالأجر العظيم.


·
تفكيك بناء الجريف من جميع النواحي بما في ذلك النواحي
الإجتماعية و عاداتنا وتقاليدنا التي تحكي عن ترابطنا.


·
أهلنا وجيرانا ناس أم دوم. قاموا ببعض التعديل ، يكون
البناء على أهل العروس و التأسيس على العريس.


(عمر حسن)





أبدأ بالقول أن الدور الذى يلعبه أهل العروس فى عُرف الجرّافة ،
إرث حنون وعادة حنونة، تجب الحفاظ عليها.
لا أقول الحفاظ عليها كما
كانت فى السابق ، بل تطويرها و التطوير إنما يعنى الحفاظ عليها.





يبدو ليّ يا حسن ، إنو فات عليك أن تلك العادة فيها عدالة طبيعية ،
لا شكّ فيها.
أقصد أن أهل العروس،
الفقراء مثلا، الذين قد يثيرون شفقتك ، وهى شفقة مشروعة و نبيلة،
والذين عليهم تجهيز
العروس مما جميعه علي قولك ، يكون لديهم ولد إما قد تمّ التجهيز له
أو سيتم التجهيز له
بنفس المواصفات فى مكان آخر. ففى هذا ، أخذ و عطاء،


ما يحدث ، فيما أرى ، هو أن مضمون العادة الإيجابية " التكافل
فى حالتنا هذه"
تظل مطلوبة وباقية ما
بقى الناس، لكن تتغير أشكال هذا التكافل بظهور تلك العناصر الجديدة،
والتى تختار سبل وطرق
إندغامها الإيجابى فى ذلك المضمون.


لعجيب الغريب الذى لم يسبقنا إليه أى شعب ، أن معاول الدولة
السودانية منذ إستقلالها،
ظلت تعمل علي هدم
العادات و التقاليد الجميلة دون رحمة، بدلا من أن تجد طريقها للتطوير و التحسين.

وهذا ما نحتاج التأمل
فيه.


·
وددت لو أن مشاركة أخونا الخدر والأخ معز عبدالمنعم
شملت تأثير العناصر التى أسميتها جديدة
علي تلك العادة ، مثل
الفتاة العاملة أو الإغتراب .
القصد أن أقول أن
التركيز ،علي عنصر إنعدام أو غلاء
الأرض ، وكأنه العنصر
الوحيد المؤثر علي تلك العادة ،غير كافى.


(الشفيع الجزولي)





الاستمرار في العادة القديمة لكي
لا يعزف الشباب عن الزواج


(ود ريا)





حديثك
الطيب إرجعني بالذاكرة لحديث عمنا عثمان سعيد ( ربنا يمتعه بالصحة والعافية) عندما
وجه الدعوة لأخونا عمر محمد نور (أبو الحلقوم) بأن يزوجه دنقلاوية .. ورد عليه عمر
بسرعة البديهة عندما قال له نحن المدعومة دي مترددين فيها..


(عصام عبد الصادق)





الموضوع اخى حسن انتقل الى مرحلة أكبر من بيت ابو العروس
للنسيب و اصبح
الهم كبير بالنسبة للمستقبل وسيعانى الشباب بشدة وذلك
نسبة لعدم المساكن ولن يكون
هنالك مجال حتى للتكافل وهذا الامر خطير للغاية فما الذى
سيحدث هل يتجه ابناء
المنطقة بحثا عن الايجار فى الخارج ام ماذا ؟ وكيف ستتم
مجابهة مصاريف الحياة
اليومية ومن ثم دفع أجرة البيت؟ ام سيعزف الشباب عن
الزواج ويتفشى الفساد؟ وما
هى الحلول التى من الممكن ان تسهم فى حل هذه المشاكل؟
البعض يرى الحل
فى البنيان الرأسى وهو الحل السيلم للمستقبل ولكن تبقى
كيفية التنفيذ.


(معتصم بابكر)





الزواج في الجريف شرق
ميسر وبكل بساطة برغم التسهيلات الشباب عازف عن الزواج الحل الدائم من حكمة اهلنا
الكبار ان يزوجو البنت


(صلاح غريب الله)





مسالة تجهيز والد البنت هو مسالة ساعدت كثيرا فى تقليل العنوسة
وتقليل سن الزواج بالجريف مقارنة بالمناطق الاخرى واعتقد دى مسالة مهمة جدا جدا
ولو نظرتم الى مناطق الخرطوم الاخرى فسوف تجدون ان معدل سن الزواج كبير وفعلا على قول
اخونا معتصم انو الاب بيكون عارف انو بنته سوف تتزوج فى الوقت الفلانى فيبداء
بالتجهي


·
ونقول يا بخت عرسان الغفلة على الاقل لمدة عشرة سنوات


(معز عبد المنعم)





موضوع السكن مع أهل الزوجة له فوائد عديدة وله سلبيات ( ودي هي
طبيعة الأشياء في هذا الكون وسره) فلكل فعل رد فعل ولكل سالب موجب واتبع السيئة
الحسنة تمحوها .
من إيجابيات أن تسكن
الزوجة مع أهاها فالحياة الزوجية تحتاج إلى توجيه خصوصا البنت وأفرب شخص يوصل
المعلومة الصحيحة للبنت هي الأم ( أم الزوجة ) والأم تقوم بدور المعلم والمرشد لبنتها بأسرار
الحياة الزوجية وفن التعامل مع الأزواج وكل الأساليب الضرورية لإستمرارية الحياة
الزوجية .
أنا شخصيا من أنصار هذا
المبدأ ولعل لإهلنا حكم كثيرة وكبيرة في تطبيق ذلك المبدأ.


(محمد حسن)





بالنسبه للعناصر الجديده التي ظهرت على الساحه الزوجيه في عرف
الجريف الفتاة العامله
والاغتراب كما ذكر الاخ
الشفيع نبداء بالاولى طبعا زمان ماكان في بنت بتعمل مهما كانت ظروف اسرتها ,
وبالنسبه لزوجها التكافل الاجتماعي بقوم بالواجب هذا صفه من صفات اهل الجريف .. في
الوقت الحالي الفتاة العامله في نظر الاغلبيه مراة جاهزه للحياة الزوجيه بمعنى
لديها مصدر رزق وبالتالي يمكن ان تقلل من متطلباتها الخاصه وهذا مكسب للرجل ..
وكذلك لديها خبره في الحياة اسريا واقتصاديا يعني قصة تكون معا امها في سنه اولى
زواج مامنها فائده لانها عارفه كل شئ ( بالبلدي مفتحه ) الاخ تساليه في مخرجه لهذا
البوست كتب ياقماري ابني عشي قشه قشه في هذه الحاله الزوجه ممكن ان تساعد في بناء العش
لكن لا يمكن ان تشتري عش (ارض ) الا ان تكون بتعمل في منصب مرموق او كوزه لان
متوسط الرواتب معروف في السودان ..
العاملان الاساسين لبيت
الزوجيه الارض والتجهيز من بناء وفرش


(حسن)

الشفيع الجزولى كتب:

الهميم حسن ، أرجو أن تتأمل قول عمر حسن أدناه:
** وجدت الآن في الجريف ومن أهل الجريف من تزوجت و إستأجرت
منزلاً لعش الزوجية. ملحوظة: الزوجة عاملة. (لكن ما عارف إن كانت قلة حيلة أم جرأة
إمرأه أو ثقافة دناقلة !!
لكم خالص الود

الهرم الكبير استاذ الشفيع


عمرحسن اتى بالبيان بالعمل ذي مابقولوا في لغة الجيش والناس اصبحت امام الامر الواقع
تحياتي حسن

الاخ صديق النعمه لك التحيه:


ذكرت المنشا والتاريخ والمتغيرات التي ادت لدوامها و ان التجديد لمسايست روح العصر , وان الحل ليس بالتطرف والاستئصال بل بالتعامل معها بالتحسين والتجميل دون المساس بروح وسماحة العادة

كلام جميل وعميق المعانى وراى سديد مشكور للمرور
تحياتي

الاخ حسن

عمر قسوم كتب:

الاخ حسن

بالله سيب الناس في الارث لان دى تاريخ اجدادنا الجرافة ودي عاداتهم والبنت لما تديها بيت فيها عزة وقوة لموقفها امام الزوج نحن متمسكين بعاداتنا وتقاليدنا ولا نحب ان نغيرها مع احترامي لرأيك .

خلي الناس في حالها ولا تتفلسف على أهل الجريف .

عمر قسوم

الاخوه الافاضل

لكم جزيل الشكر والتقدير والاحترام على الردود و التوضيح

الاخ /عمر قســـوم
مرحبا بك في هذا البوست وشكرا جزيلا على المرور الكريم

فهذا المنتدى منبر للجميع و لكل منا وجهة نظر ونحن نحترم جميع الاراء
اخي اخشى انك قد فهمت ماارمي اليه بشكل خاطئ في هذا البوست..
فانا لم اقل نغير من عاداتنا وتقالدنا التي تربينا عليها كما خطر لك فاتمنى ان ترجع للمداخلات كلها ..
كما اود ان اوضح لك فانا من ابناء الجريف شرق ابا عن جد فكل مايصيبهم يصيبني وكل مايسئ لهم يسئ الي

واعتزر لك ان لم يكن طرحي واضحا لك
خالص الشكر
اخوك الصغير حسن

الاخوة الكرام
اقدم اعتذاري للاخ / حسن ان اخطأت في حقه ولكن هذا كان مجرد رأي
ولكم التحية جميعا


أبو ساجدة