عبدالرحيم حطي قلم ذهبي
عدد الرسائل : 743 العمر : 51 الاقامة : بالمملكة العربية السعودية المهنة : لا يهم تاريخ التسجيل : 09/03/2008
| موضوع: والله اهم من قضية دافور والجنوب الأحد 27 أبريل 2008, 4:02 am | |
| الشيعة هي الاخطبوط القادم للسودان فوالله لهي اشد كارثية من قضية دارفور او انفصال الجنوب خطط لدخولهم في السودان بليل فبعد ان وضعوا اقدامهم في بلادنا اليوم ينشرون فكرهم الضال في عز النهار وبتأييد من ولاة امورنا يشتم ابوبكر وعمر وعثمان وعائشة في قلب الخرطوم في معارضهم ومعاهدهم على مسمع من مسئولينا الكرام اين نحن مما يحدث لاخواننا اهل السنة في العراق قتل وتشريد فقد لانك سني هذه تنويرة اليك ايه القاري لتعرف حجم الخطر القادم وهذه الاحصائية فقط في الخرطوم فما بالك بالقرى والمدن الاخرى المؤسسات التعليمية: [أ] المدارس:
وهي على النحو التالي:
(1) مدرسة الإمام علي بن أبي طالب الثانوية للبنين بمنطقة الحاج يوسف في محافظة شرق النيل:
أنشئت هذه المدرسة في هذه المنطقة الشعبية أملاً في إقبال الطلاب عليها نظراً للظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها أكثر الناس.
(2) مدرسة الجيل الإسلامي لمرحلة الأساس بنين بمنطقة مايو في محافظة الخرطوم:
وهي أيضا منطقة نائية في طرف العاصمة يقطنها النازحون إلى العاصمة من جنوب السودان وغربه.
(3) مدرسة فاطمة الزهراء لمرحلة الأساس للبنات بمنطقة مايو في محافظة الخرطوم.
[ب] المعاهد:
(1) معهد الإمام علي العلمي الثانوي للقراءات بمنطقة الفتيحاب في محافظة أمدرمان:
أنشئ في سنة 1996م لاستقطاب طلاب الخلاوي، وفي السنة الأولى وقعت في المعهد جريمة أخلاقية تم على إثرها إغلاقه؛ ولله الحمد.
(2) معهد الإمام جعفر الصادق الثانوي للعلوم القرآنية والدينية بحي العمارات ـ محافظة الخرطوم:
وهو من أخطر مراكز التشيع؛ إذ لا يقبل سوى حفظة القرآن الكريم, ويلاحظ تركيزهم على حفظ القرآن ممن لا يحملون علوماً شرعية أخرى لهدف واحد وهو قبول الناس واحترامهم لحافظ القرآن الكريم وخصوصاً أبناء الأرياف والقرى, ومن ثم ـ وبعد التأثير عليهم ـ يرسل من حفظ منهم القرآن إلى قريته ويتبنى إما فَتْحَ خلوة له أو بناء مسجد يؤمه هو, أو أن يكون إمام مسجد القرية القديم, ثم يبدأ التأثير على أهل قريته وقبيلته. مع ملاحظة شروط القبول في هذا المعهد التي تخدم هذا الهدف المراد, ومنها:
(1) حفظ القرآن الكريم كاملاً.
(2) أن يكون عمر الطالب أقل من سبعة عشر عاماً.
(3) أن يكون الطالب سوداني الجنسية.
(4) أن يكون الطالب معافى من العاهات المستديمة.
(5) أن يكون الطالب صوفياً.
وبالطبع يشترطون ألا يكون للطالب علاقة بالسلفية أو اتصال بالعلوم الشرعية، حيث تم فصل أحد الطلاب لما بدأ يرد عليهم بالأدلة الشرعية على تكفيرهم الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ وقالوا له: أنت وهابي فطرد من المعهد.
يتكون المعهد من طابقين، وفيه قسم داخلي كبير للطلاب يحوي كل وسائل الراحة، وفيه مطعم يقدم ثلاث وجبات يومية فاخرة مجاناً، وبه غرف وأسِرّة لكل الطلاب, وبالمعهد مكتبة ضخمة بها جميع كتب الرافضة وكتب السنة، وفيها جهاز فيديو ومكبرات للصوت للأذان، ومن مرافق المعهد قاعة للمطالعة، ومسجد للصلاة.
يقدم المعهد لطلابه كل ما يحتاجون من ملابس وأحذية وغذاء وعلاج ووسائل ترحيل.
للمعهد أقسام دراسية ثلاثة:
1) قسم التجويد: ومدة الدراسة فيه سنتان، يمنح الطالب بعدها شهادة إجازة في التجويد.
2) قسم القراءات: ومدة الدراسة فيه أربع سنوات، يمنح الطالب بعدها شهادة إجازة أهلية في القراءات.
3) القسم الثانوي العلمي: ومدة الدراسة فيه ثلاث سنوات، يمنح بعدها الطالب شهادة إجازة أهلية في العلوم الدينية.
ومن الجدير بالذكر أنهم يسعون لفتح كلية لعلوم اللغة العربية والشرعية, ويبذلون كل وسعهم في استصدار تصريح لذلك.
رابعاً:الجمعيات والروابط والمنظمات:
(1) رابطة أصدقاء المركز الثقافي الإيراني:
هذه الرابطة ليست إلا (رابطة شيعة السودان) فهي واجهة شيعية تتم عبرها اللقاءات مع المدعوين للتشيع، ويتم في هذه اللقاءات إلقاء المحاضرات وتقديم الكتب والهدايا من قبل مدير المركز (محمد الهادي تسخيري) الذي خلف المدير السابق (علاء الدين واعظي).
(2) رابطة الثقلين.
(3) رابطة آل البيت.
(4) رابطة المودة.
(5) رابطة الظهير.
وهذه الروابط الأربع روابط طلابية يشرف عليها بعض خريجي الجامعات الإيرانية والسورية واللبنانية والتركية، ولها أنشطة مختلفة كإقامة الندوات والمحاضرات وإصدار مجلات حائطية ومطويات.
(6) رابطة الزهراء:
وهي رابطة خاصة بالطالبات في المدارس والمعاهد والجامعات, وتشرف عليها إحدى أهم الناشطات في الحركة الشيعية النسائية وممن امتزج التشيع فيهن امتزاج الروح بالبدن, وهي أيضاً عضو مهم ومؤثر في الاتحاد النسائي الإسلامي السوداني العالمي.
يقوم المركز الثقافي الإيراني بدفع مبالغ كبيرة لكل الروابط المذكورة من أجل تمويل الأنشطة إضافة إلى الرسوم الدراسية للأعضاء, وتأمين ملابس وكتب دراسية ومبالغ مالية للمواصلات وغير ذلك مما يحتاجه الطلاب.
(7) جمعية الصداقة السودانية الإيرانية:
نشأت هذه الجمعية بدعم بعض السياسيين من البلدين, ويرأسها حالياً الدكتور المكاشفي طه الكباشي وهو شخصية لها اعتبارها عند العامة من وجوه: منها ارتباطه الكبير بالصوفية, فهو من كبار زعماء الصوفية في السودان ومن أشهر رجالاتها, وكان رئيساً للقضاء في فترة تطبيق الشريعة في عهد النميري, وقد أصدر حكماً نهائياً بقتل الهالك محمود محمد طه زعيم الحزب الجمهوري ومؤسسه ردةً, كما أن للمشرفة على رابطة الزهراء جهوداً كبيرة في نفس الجمعية.
ومن الجدير بالذكر أنّ لهذه الجمعية صلة وثيقة بمجلس الصداقة الشعبية العالمية وهو أحد أهم الواجهات الرسمية التي تمارس ما يسمى بالدبلوماسية الشعبية بالإضافة إلى الدبلوماسية الرسمية، وقد تمكنوا من خلال هذا المجلس من الاتصال بجمعيات الصداقة الأخرى, وكذلك بالطلاب الوافدين خاصة من الدول الإفريقية, وقد تشيع طلاب من السنغال وإفريقيا الوسطى ومالي وبورندي وموزنبيق ونيجيريا ممن يدرسون في جامعة إفريقيا العالمية.
( منظمة طيبة الإسلامية:
وهي تعنى بإنشاء المدارس والمعاهد، ويتبعها بعض المعاهد والمدارس سالفة الذكر، كما يتبعها ما يعرف بـ(مجلس أمناء المدارس الإيرانية بالسودان) والذي يضم عدداً كبيراً من الشخصيات السودانية الموالية للرافضة في السودان.
لكن في الختام الصوفية ليس شيعة الصوفية اهل الزوق والسلوك والادب والعفاف . راجعين ود رياء النادر | |
|
Ahmed الادارة
عدد الرسائل : 146 العمر : 40 تاريخ التسجيل : 24/06/2007
| موضوع: رد: والله اهم من قضية دافور والجنوب الأحد 27 أبريل 2008, 7:50 pm | |
| بارك الله فيك الاخ عل المعلومات القيمه
وينبقي من المسؤلين ان ياهوا جميع هذه المشاكل وخاصه الشيعه
بارك الله فيك ومنتظؤين منك كل جديد | |
|
عبدالرحيم حطي قلم ذهبي
عدد الرسائل : 743 العمر : 51 الاقامة : بالمملكة العربية السعودية المهنة : لا يهم تاريخ التسجيل : 09/03/2008
| موضوع: رد: والله اهم من قضية دافور والجنوب الأحد 27 أبريل 2008, 11:40 pm | |
| مشكور الاخ أحمد على المرور وبارك الله فيك وين الحكومة اخي احمد اي حكومة والله البلد مع الاتفاقية اصبح المجال مفتوح للشيعة وغير الشيعة . | |
|