نهر تدفق من حطام السيل نحو محياكي......
وادمان قبعتى لون النشيد بطلتك ......
التى نسجت بذور العشق الندى فى مقلتيك
صبار وند ...............
لو اننى اخلصت يوما لموت دفاتري
او اننى عشت وحيدا بين صمتك او هواك
حاملا مسدار رهطى لون الفراشات
زهرا وطيف ....................
وبعض اشلاء جراااحى
كم عربد المفتون تحت جوانح الدجئ
ونهب الطفل البرئ سماحة الفجر المغرد فى وجنتيك
او .............. انا
ووقفت حائراً مازلت ابحث عن الغيوم
وسط الغزاه الكافرين بنهر السيول
ليحرقوا رهطى .....
وسحائب احزانى وشفق الاصيل
وبكيت حينما جف النحيب وراء ادمعى
وغادر العشق اليباب مستلهماً خلف السرااب وعله يعود
او تعود ................
دوما لااومن بنشر القصائد لكنها حالة من الاصرار فرضها الحزن الخاص وصديق العمر ولبينا الطلب على مضض
مع يقينى ان للدواخل اسرار تفقد بريقها مجرد البوح بها
12/فبراير / 2007م ( وقفة عيد القديس فالنتاين )