مزكراتى عن مايا

الرائعووووووون
الهلالى ، ود جريف قمر ، ود سنقد ، الهندى ود نابرى ، حافظ ود العبيد ،احناتون،
والى كل الاعضاء الذين تابعو مزكراتى
لكم التحية والتجلاء اخوانى الاعزاء ...ونتاسف لعدم الدخول الى الموقع فى الفترة الماضية نسبة لظروف والحمد لله الان عدت اليكم من جديد اعزاى ،، ووجدت الكثير من الاعضاء والحمد لله المنتدى اصبح حاجة تانية .

تحياتى الى الجميع وقريبا انشا الله سنواصل بقية ما سكبناهو من ذكرى

الاستاذ maya
لك علينا عتاب واشواق ممذوجه بعقشقنا لكتاباتك
ياخى مطول مننا شديد خلاص
مقدرين ومتقبلين اعتزارك
بس بقا قريب والكعنا بروائعك ماعندنا صبر
الكعنا بناس هيناياااااااااااااااااا وهيناى
والهندى وين .............. هداك ..خااااااااااااالط فى الكفتريا
وماشفتا ودستقد.؟؟؟؟ الليله عمل شنوووووووووووو
وتساليه ماسك ركن النقاش على سااااااااااااابو قائل نفسو نقد
وانت حسن وين
وقالو ود العبيد دقس

انكرب وخليك خفيف

ود جريف قمر كتب:: الكعنا بناس هيناياااااااااااااااااا وهيناى
والهندى وين .............. هداك ..خااااااااااااالط فى الكفتريا
وماشفتا ودستقد.؟؟؟؟ الليله عمل شنوووووووووووو
وتساليه ماسك ركن النقاش على حسااااااااااااابو قايل نفسو نقد
وانت حسن وين
وقالو ود العبيد دقس

انكرب وخليك خفيف

ألكع دي وقعتني من طولي من الضحك وذكرتني حبوبنتي ... مجنون انت يا قمر

أهاااااااااا جينا ليكشف الحال وظهور المستور
يازول روق اقعد في الواطة وبطل طربقة
الكافتريا خليناها ليك أشبع آيابه انا ماش على تسالية
وود العبيد ليهو ألله يعينه ويسهل عليهو أمره

عاشق مايا ... أشواق تتلاحق وخفايا أسرار مايا تلهب فينا أركان رصينة
عود من جديد يا جميل ونحن حضور

عاشق مايا لك الحب

لم تختلف مايا كثيراً عن هيرو وليلى وعبلة و نفرتيتي ( ما حقتي )
ولكن لمايا سحرها الخاص وهي تتلعثم من خلال قراتنا لنصوصها
وتفاصيلها اللامتناهية ، دعها تتضح جلياً لبعض الوقت عند الصباح لتكون
أول الحاضرين معنا في يومنا الجديد .... ولكن لا تدعها بالقرب منا فحقيقةً
لقد أتعبتنا الأحاسيس و النظر إلى الشاطي حداداً لزكرى العامرية والجميلات اللأتي
خرجنا ولم يعدن .... كم سرقنا الوقت ونحن نعزف أنشودة المطر عند المساء وكم أحزننا
غياب شليل والرائعون (تننش ) و ........ و ........ ولطالما ما أحببناهم فحقاً لا نستطيع النوم
ولا التغني برائعة وردي عاد الحبيب ..... ولكن عزيزي (مايا ) أو كما يحلو لك من المناداه والتسمية لا تتوقف فالحياة أقتربت إلى نهايتها ومازلنا نحتاج الحب وقليلاً من الحنين مع مخلوط العشق الثاخن ..... وتفاصيل مايا !

حضرنا باكراً لكم أعزتي ..
نتكي على عتبة أفكاركم ..
نسرق منها ما يجود علينا به خاطركم ..
نسمع من حلو حديثكم ورنين كلماتكم ..
دعونا ننتحي جانباً بالقرب منكم .. ولكم ألا نزعجكم أبداً ..
فقط إسمحوا لنا بالإتكاءة .. جبت معاي عنقريبي ..

ودمتم لنا ...

ود جريف قمر كتب:: الاستاذ maya
لك علينا عتاب واشواق ممذوجه بعقشقنا لكتاباتك
ياخى مطول مننا شديد خلاص
مقدرين ومتقبلين اعتزارك
بس بقا قريب والكعنا بروائعك ماعندنا صبر
الكعنا بناس هيناياااااااااااااااااا وهيناى
والهندى وين .............. هداك ..خااااااااااااالط فى الكفتريا
وماشفتا ودستقد.؟؟؟؟ الليله عمل شنوووووووووووو
وتساليه ماسك ركن النقاش على سااااااااااااابو قائل نفسو نقد
وانت حسن وين
وقالو ود العبيد دقس

انكرب وخليك خفيف

المايا
خالص التحايا وانت تبحر بنا في مذكراتك الجميله
فدحين عجل الناس ديل شكلهم كانت عندهم مذكرات خطيره
عن المايات عشان كدى هم من خلالك يرجعوا للعالم الوردي السابق لهم

وذكرياتهم اظن الى الان محفوره في خواطرهم
لاتمحوها كثرت السنين ولا مشاغل الحياه ...

ودجريف قمر دعني في حالي وخليك في الكافتريا كب الحنك
انا ماشي اشوف لي ركن الليل انصار سنه ..

تحياتي

العزيز حسن ، ود الجريف ، ود سنقد وكل الاخباب الذين يتابعون المزكرات المايويه

ونعتزر لعدم الحضور نسبة لاسباب !!!

ولكم الجزء الثالث

جيناكم يا حبايبنا صادين

الجزء الثالث من مزكراتى عن مايا !!!!

فن المحاضرة

الجزء الثالث

مزكراتى عن مايا

خرافة المايا

صببت الماء على وجهي وكأني احلم بأزاله ما يدور في داخلى من أفكار ومخططات
لتقربني من حبيبتي القادمة من مدينتها الحالمة ، من عالم شمسه ذهبيه وأرضه من
الفضة النقية ، جلست جانباُ بعد ان افرغت الاناء من الماء ومسحت به نصف وجهي ،
والاخر جعلته خالياً من الماء ليدل على انشغالى التام بما تركته مايا في داخلى .

في ذلك الحين لم اتعرف على الكثير ولست لدى ما اسكب له حديثى سوى اصدقاء
منطقتى ( شباب الحله ) ، وفي نفس الوقت كنت اعرف جميع الفتيات اللاتى يدرسن
معى في الجامعة .

فاعتدت على ان ازيد بعض الاحداث والاقوال لازين بها طريقة حديثى عن المايا ،
فكنت دائماً اتربع على الحجر الموجود امام منزلنا ويأتى لى بعد الاصدقاء لارؤى
لهم ما دار اليوم مع مايا .

فكنت اطور الاحداث واحكى لهم حسب امنياتى واحلامى التى احملها دون الاطاحة
بها عند الفتيات .

فمثلاً كنت احكى لهم عن طريقة اللقيا بمايا وابدأ في وصف عيونها الجميلتين واهدابها
التى تتطاير اثناء الحديث ،،، وعن ابتسامتها التى زرعتها في داخلى عندما ارتطمت
يدانا صدفة وتلامستا دون ارادة منا ، احكى لهم كيف كانت تنظر لى باعجاب وبدهشة
حتى جعلتنى اطاطئ راسى خجلاً ، احدثهم بانها تمسكت بيدى طويلاً عندما اردنا ان
نبتعد ونفترق ،،،،،

هذا ما كان يدور مع اصدقائى عادةً وكنت فيها لا اكذب ولكن ايضاً لم يحدث شيئاً
من هذا القبيل ،،،، فاتضح بان كل ما كنت اروجه هى امنياتى واحلامى التى بداخلى
واتمنى ان تحدث في الواقع مع المايا ....

لا اعرف بانها علمتى خصله الكذب ام انها اتقنت تعليمى لنشر الحديث والرواية عنها ،
لا اعرف بانى احببتها ام انى لا استطيع السكوت دون الخوض فيها ،،،،

بماذا اعترف بانى كاذب ام بانها قادرة على ان تجعل الفرد منا يسرح بخياله
ولا يتمنى غيابها من عالمه ، انها هكذا دائما تتعلق في عمق الذاكرة وترفض الخروج ابدا ،
كما انها تصيبك بفيروس خطير وهى الحديث اللذيذ عنها ولو كذباً .

استطردت كل هذه الافكار من داخلى وانا امسح الماء بالمنديل من وجهي لارتدى ملابسى
مستعداً للخروج الى الجامعة .

وضعت المراٌة امامى لارى مدى وسامتى ووجاهتى أهى كافية لجلب الاعجاب
من المايا ؟ ام.........؟ نزعت احدى السبيبات من شعر الذقن كانت اطول قليلاً
من الاخريات قطعتها ظناً بانها ستكون سببا لعدم اعجابها بى ( قطعتها من جذورها ).

اكتفيت بهذا القدر من الحديث الداخلى وانا امسك بحقيبتى واضع مصروفي في
داخل الجيب الخلفي مغادراً المنزل وانا اسمع أمى تتمتم لى بالدعوات
والوصايا (اعمل حساب العربات) .

ركبت الحافلة وانا في اتم اناقتى ونظافتى ، جلست جانباً لاحدى المنافذ
داخل المركبه (الحافلة ) واخرجت من حقيبتى احدى الدفاتر لمراجعة درس
امس الذى انتهى بتهديدات من الاستاذ باختبار قريب .

دخلت الى المحاضرة مسرعاً ، حيث اننى تاخرت حوالى 5 دقائق من
دخول المحاضر ، جلست في المقاعد الخلفية ووضعت حقيبتى جانباً بعد ان ا
خرجت منها الدفتر الذى يخص المادة ، وبعدها رفعت رأسى باحثاً عن موقع مايا
فى القاعة ،للاسف الشديد لم استطيع التعرف على ملامحها (البنات من الخلف ريسيهن بتشابهن )
بسبب الطرح حيث لا شعر اشقر ولا ضفرة كبيرة لتميزهن عن بعض .

تحطمت داخلى واحدة من الامنيات والخطط (حيث اننى دربت نفسى
على تمثيلية صغيرة عندما تبداٌ المحاضرة بان انظر بحثاً عنها وعندما تقبض
على متلبثاً بسرق النظر اتظاهر بالارتباك والذعر حتى اضع بصمة صغيرة
تتدل على اعجابى بها فى ذهنها ) حطمت هذة الامنية بسب تشابه النساء من
الخلف ام بان ليست هنالك علامة تميز في راسهن لا ادرى !!!!

واستمر المحاضر يشرح كيفية( تحليل البيانات وفك شفرتها)
وكأن المراد من التشفير والتحليل واعادة ترميم الكلمات والبيانات للحديث
عن مايا ، للحديث عنها فقط .

كنت اشخبط في حافة الدفتر وارسم بعض القلوب (الغليدة) واضع
حرفي الاول بجانب حرفها وانا استمع الى المحاضر باتقان .

فعلاً ليس هنالك علامة تميز مايا عن البقية هذه حقيقة اكتشفتها عندما طرق
الباب وذهب المحاضر الى الباب ليسمع عذر احدى الجميلات عن
مجيئها المتاخر (وكانت هى هى هى ) .

جاءت مايا متأخرة وإذن لها الاستاذ بالدخول بعد ان اعلن
للجميع بعدم قبول اى عزر بعد اليوم للتاخير .

توجهت مايا داخل القاعة وهى تنظر بحثاً عن مقعد خالى
(بدون تثقيف جامعتنا مافيها كراسى كنب خشب بس ) .

جاءت نحوى (و أأأأأأأأأأأاو ) وكأن هذا المنظر معد مسبقاً من الادارة
والطلاب فقد كانت كنبتى الوحيدة التى يجلس فيها طالب واحد هو انا .

فجاءت وجلست جانبى وزاد عرقى واضطرابى (وعملت فيها ما ناقش حاجة وما مركز معاها ) .

نطقت قائله :

الاستاذ دة دخل ليهو كم من الزمن ؟

ابعدت القلم من فمى وفتحت عيناى الضيقتان حتى تظهرا بصورة جميلة وقلت :

دخل ليهو حوالى نصف ساعة .

قالت : نعم قلت شنو

اتضح بانى كنت اتمتم فقط ولم يخرج من حلقى شيئاً

(حدثت نفسى : يلا يا باشا اتحرك معانا شوية عشان تمشى بعدين
تحكى للجماعة اصحابك وتكون صادق )

قائلاً بصوت عالى نص ساعة

ابتسمت.......

ابتسمت من طريقة اجابتى ، أم سمعت حديثى نفسى ،، ام ابتسامة
اعجابية لا ادرى !!! لا ادرى ....!!! ولكن اظن بانها لم تسمع شيئاً
عن حديثى نفسى ولا ابتسمت لطريقة أجابتى ،
اذن انها ابتسمت اعجاباً بى . وااااااااااااى انا

هذا ما كان يدور في داخلى في الثانية التالية بعد الاجابة مباشرة

أعتدلت في جلستى ونظرت الى السبورة ماذا هناك ،

كنت لا استطيع مراقبتها عن كثب لقرب المسافة بيننا ولكنى
كنت اتابع باذنى زفيرها وشهيقها ونبضات قلبها الخافته ، كنت
ارى شيئاً من اطراف قماشة قميصها وهى ترتفع وتنزل ببطء شديد ناحية صدرها .

ارتفعت حرارة جسمى قليلاً وانا اتجسس في هذا الكيان الذى لم يعيرنى
اى اهتمام ساعتها بل كانت في لحظة ندم على تاخرها على المحاضرة
وبداٌت هى تكتب عنوان الموضوع والشروع في كتابة ما فاتها .

وانا في ذاك الصمت كنت استنتج واقترح واضع احتمالاتى
للاسئلة التى يمكن ان توجهها لى بخصوص المحاضرة فمثلاُ كنت
اعد جواباً لسؤالها التى يجب ان تتطرحه
وهو (المحاضرة عن شنو ؟) واقوم اجاوبها لالالالا الفاتك بسيط
خلى المحاضرة تتنتهى بشرح ليك الفات (ده انا العوير بفكر في الاسئلة المفترض هى تسالها ).

وبينما انا في هذا الحال باغتننى بسؤال خارج حسبانى

لو سمحت دفترك اكتب منو ؟

كانت اجابتى :

خير خلى المحاضرة تنتهى عشان اشرح ليك .

اظنها اشمئزت ثم قالت :

لالالالالا الكلام دة بسيط وسيورى ساكت ما بيستاهل شرح انا قلت ليك ادينى كراسك دايرة اكتب .

انا :

ايواااااااااااااااااااه خير هاك ....

وعندما مدت يدها وامسكت بالدفتر تذكرت بأنى رسمت
على حافته بعض القلوب والحروف( الغليدة ) فكان نتاج هذا التذكار
بأنى أمسكت بالدفتر مرة اخرى وجررته علئ ، وما زالت هى
ايضاً ممسكة بالحافة الاخرى للدفتر.

فنظرت بعينيها الجميلتين ناحية عيونى لتجعلنى اتلخبط واتسكع بالافكار وانا اتمتم دة ما انا،،،
دة ما انا .

قاطعتنى :

الدفتر ما بتاعك ولا شنو ادينى ليهو خمسة دقائق بس اكتب وارجعو .
( طبعاُ الكلام ده في كسر من الثانية فقط عندما مددت الكراس وهى حاولت التقاطه)

الكاشف اخوكم (انا ) :

لا لالالا ممكن تكتبى طوالى لكن انتى ما فهمتينى .

،،،،،،

فقد كنت اخلط الحابل مع النابل في ذاك الوقت سالتنى بان اعطيها الكراس
فجاوبت لها على حسب قاعدة بياناتى من الاحتمالات التى كنت اتوقعها
فكانت اجابة مشاترة كلو كلو فهمت سؤالها واعطيتها الكراس فتذكرت
ماذا فعلت بالكراس فتترجم هذا الاحساس بالامساك بالكراسة وبدات على
وجهي الاستنكار وعدم الاعتراف .

اما ما فهمته الان ساعة الكتابه اليكمم بانها في ذاك الوقت كانت
مندهشة الزول ده مالو بيتصرف بغباء كده ، الزول دة ما بيسمع ولا ما بيفهم .

.................

مسكت الكراسه وبداٌت هى تدون فيما فاتها من كتابة .

وانا ابحلق ناحية السبورة وانا لا استطيع رؤية اى شى حيث
اننى كنت مدحش ساااااااااااااااااكت الرويس برة الشبكه تب.

واقول فى نفسى :

هازول والله اليلة وقعت تب راسم ليك قلبين مربوطات وكمان فيهن حرفي وحرفها ،،،،
هااازول الليلة بتشاكلك وتقول ليك كاتب حرفي في القلب المدردم دة مالك ،،،،
اقاطع نفسى واجر نفس عمييييييييييييق دة ما حرفك دة حرف (امى ) ده ما حرفك والله .

ابتسمت ابتسامه في داخلى وانا اتخيل كيف ساحول هذه التصرفات
لصالحى عندما احكى لاصدقائى عن هذه المصادفة الغريبة ومن ثم
ابتسمت ابتسامه عريضة عندما تخيلت بانى ساحكى بكل بسالة واقول
كانت خجله وهى تقول لى يازول ياخى انا ما فاهمه دايراك تشرح
لى الكلام دة كلو وكمان دايرك تفسر لى القلوب دى شنو
الفي الكراس هاهاهاهاهاهاه) ، اهذا ما يكفي ليجعلنى ابتسم
واضحك باعلى صوتى واقول انه جنون المايــــــــا

بعد مرور 5 دقائق رجعت لى الدفتر وقالت :

ما قدرت اكتب اى حاجة منو خطك ما واضح هاك الدفتر وشكراً

وكانت صفعة قاتله بالنسبة لى ،، امسكت بالدفتر بكل هزيمة واحباط ،وانا
اقول لها خير لا شكر على واجب ولو احتجتى لاى دفتر وفى اى وقت طوالى .

هذا ما جرى انذاك.... وعدت الى بيتى ، وعند المساء التقيت باصدقائى
الذين اظهروا تشوقهم لسماع ماذا جرى فى هذا اليوم ، فتظاهرت بالسعادة
ومليت صدرى كدى تعالوا شوفو اليلة الحصل شنو ( والله الليلة ترترة شديدة
عزااااااااب شديد الليلة حب كتير يجروهو بالجنزير تعالوا وانت يا فلان ما
تقاطعنى بتحليلاتك وافتراضاتك الما بتقضى غرض اسمع سااااااكت وشوف اخوك
كب الرندوق والحنان كيفن .انعل ابو الرياضة ذلتها .

قصك قصك كضب كضب احكى و طور ....

وما فى الداخل اصدق وانبل من الكلمات لو كانت تدرى

خالص التحايا

والى ان نلتقيكم قريباً فى الجزء الرابع جزء كلمات الحب والحنان واسلوب الحنايا الخاص

المايا اخوى حيرتنا اخى انت قدرابى والله اخاف النهاية تكون شكوش فى السنة الثاية على طول ولا ريك شنوا يالهلالى

المايا لك التحيه الود
كم كنا فى شوق حقيقى الى روائعك الجميله
والتى تحكى عن قدره مهوله لديك من تعبير
وسرد القصص وفكن معنا وتمتع بالصحه والعافيه
وياااااااااخوى متطول مننا
(البنات من الخلف ريسيهن بتشابهن )
وحتى فى معظم الاشياء؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم :-

حقيقتآ كل يوم بمر علي ساحة الخواطر واقراء عنوان الموضوع (مزكراتي عن مايا)وما بدي الموضع اهتمام وبمشي لي مجال اخر داخل اقسام المنتدي الواسعة ........؟

وفي كل يوم اقول اقراء هذا الموضوع تاني اقول ياخي انساء مزكرات شنو ودفاتر شنو...؟

ولاكن في هذا اليوم غلبني اصرري علي اني ادخل في عالم مزكراتي عن مايا وياله من عالم جميل وحقيقة اول مره في حياتي اقراء لي موضوع طويل بهذا الشكل ........؟

عادتآ اي موضوع طويل الزول بحس فيهو بالملل وما بيختم الموضوع الي اخره...؟

لاكن انا اليوم تميت الموضوع الي اخر كلمة فيهو(الاشياء؟؟؟؟؟؟؟) وبالفعل موضوع شيق .......؟

واتمني من المايا ان يتم لينا الموضوع كلو ومايخلي شي