كانيجا عضو نشط
عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008
| موضوع: المراة ثم المراة الإثنين 10 نوفمبر 2008, 8:15 am | |
| الانثي الأنوثة قانون رباني طبيعي ؛ قال تعالي ( وليس الذكر كالانثي )..في الطبائع والتكوين النفسي والجسماني والفكري والوراثي . لايمكن أن يكون واحداً بتدبر الآية . فالوظائف تختلف فالمرآة تنجب وصممت علي ذلك ( رحم..ترضع....). المراة في الإسلام مخلوق اجتماعي وفي الغرب مخلوق مستغل . ففي الاسلام المراة تشترك في كل القضايا حتي العامة.. واكبر مثال علي ذلك في صلح الحديبة انتهت الازمة براي من ام سلمة زوج النبي صلي الله عليه وسلم. ولكن كائن مستغل ( تفعل ماتريد) . ففي الإسلام لاتفعل ما تريد ..لماذا..؟؟ لانها مسلمة تؤمن بالله . فلا يسيرها إلا الذي خلقها. ( والله يحكم لا معقب لحكمه ولا يشرك في حكمه شيئاً) يعني إننا نسلم ما أمر به. والا فأنت لست بعيد.وإنما رب.( ام لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم ياذن به الله )... مخلوق اجتماعي : هي بنت من أب وأم وإخوان وهنالك صلة..بر والدين وإحسان تربية البنات (أكل .. شرب ... كل واجباتها).أما في الغرب لا حقوق سوي قانون الدولة. وعرفياً في الإسلام بعد الزواج تضع في بيت والديها وبعد الطلاق ووفاة الزوج تعود إلي والديها أيضا.. فالإسلام يهتم بالنواحي الاجتماعية أكثر من الاستغلالية والفردية.. وفي الغرب نجد أن اتفاقية ( سيداو) يتحدثون عن مفاهيم كثيرة جداً مثلاً أن تزوج المراة نفسها. فهذا زنا..؟؟ ( أي امرأة استنكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل وهي زانية) القال منو...؟ الرسووول عليه الصلاة والسلام. وأنت بين أمرين؛؛؛ يا قول الرسول حق والا الرسول غلطان.او نشوف قانون اخر ( الزواج العرفي)... والمراة في (سيداو) تتزوج وتطلق وتسكن كما تريد..فهي كائن مستغل.ومن اغرب ذلك الانحلال قصة المراة الامريكية المشهورة التي تزوجت بالكلب في الكنيسة.فهذا هو مفهوم (الجندر) وذلك غير رايهم بزواج المثليين ( زواج المراة بالمراة والرجل بالرجل).. وأريد أن اطرح سؤالاً.. هل المراة تساوي الرجل..؟؟ لاااااااااا. فالمساواة ظلم للمراة أولا.. فذلك يحملها ما لا تطيق..فهي مكرمة في ظل الإسلام ..السعي بين الصفاء والمروة بسلوك امراة (هاجر) سعت بينهما..ينفق عليها ويقام بواجباتها.. ( ام تبر... أخت تصان.. زوجة تحترم). وهكذا...فأي مساواة ظلم مع التباين... أي عند عدم مراعاة الفوارق ... مثلاً : لدي ولد يدرس بالروضة والآخر بالجامعة..فإذا كان مصروفهما واحد يكون قد ساويت بينهما ولكن لم أحقق العدالة.. لابد من مراعاة التباين...فقال تعالي( فان خفتم ألا تعدلوا) ولم يقل ( ألا تساووا ) فمفهوم العدالة اكبر بتباين عدد الأولاد لكل زوجة.فايضاً التباين بين المراة والرجل واضح.( حملته امه وهن علي وهن) يعني تصميم وخلق المراة أنها تحمل ولها رحم وليس للرجل رحم.الرجل خلق للمصاعب والحياة ..والمراة خلقت للبيت وللعطف والأمومة والحنان ..حثي في الوظائف الشاقة لا تستطيع المراة أن تقوم بمهام الرجل..واسوا ما نعترض عليه بأنه إذا قيل إن الرسول صلي الله عليه وسلم قال.. نجادل ...ليه ومتين؟؟ أما إذا قيل أجريت دراسة بأمريكا ... فنقول : آي صاح والله... المراة في الإسلام مكلفة كالرجل والأصل أن المراة والرجل سواء في الشريعة قال النبي صلي الله عليه وسلم( النساء شقائق الرجال) انتهي الكلام. وقوله تعالي ( فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثي بعضكم من بعض) ( أن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات ..... اعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيماً) لكن توجد جوانب حسب تكوين المراة .. الحرير والذهب أحلت لها وحرمت علي الرجل.فهنالك فوارق : لا تؤم امراة رجلاً أبدا. لقوله صلي الله عليه وسلم ( لا تؤمن امراة رجلاً )( النساء ناقصات عقل ودين)..عقل : شهادتها بنصف شهادة رجل ودين : الحيض يغشاها .والرسول قااال لكن يقولون هذا اضطهاد وظلم.فهل كلهم رسل يوحي إليهم...الإسلام يريد ان يصون المراة لأنها فتنة... قال المعصوم( ما تركت بعدي فتنة اضر علي الرجال من النساء)( اتقوا الدنيا واتقوا النساء فان أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء) .. فالواقع يؤيد ذلك .. والمولي عز وجل امر المراة بالستر في ثلاثة مواضع.. الستر الصوتي (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).السترالحركي ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن).ثم الستر الجسدي ( يدنين عليهن من جلابيبهن وليضربن بخمرهن علي جيوبهن غير متبرجات بزينة) .. فيا لانثي لها أدب فاقت رجالاً بلا عزم ولا أدب ويا لقبح فتاة لا حياء لها وان تحلت بغالٍ ما سواء الذهب | |
|